top of page
!تمهيد مختصر

 

و أنا أدشن موقعى الجديد لا بد لى من كلمة فى حق ابنتى ساره، التى ساهمت و عملت على أن يصل كل ما أكتب الى القراء، تمثل جهدها الباسق فى قراءة المسودات، ابداء الرأى، التصحيح ثم الطباعة. بذلت كل ذلك الجهد منذ أن كانت طالبة فى الثانوى، الجامعة، التخرج مهندسة و بعد الزواج و الانجاب

هذا الموقع الجديد نتيجة لجهدها الباسق بعد أن "انتاش" موقعى السابق الذى استمر لمدة أربعة عشر عاما فيروس (مرسل) ابان سلطة الانقاذ المقبورة. حزنت كثيرا لضياع بعض النصوص المهمة التى لا يمكن ارجاعها و تلك غلطتى لانى لم اعمل على انشاء نظام مساند/backup

على العموم و كما قال أهلنا (العترة تصلح المشية)، لها و لأسرتى المتضامنه معها فى الجهد و الاهتمام كل الحب، الود و الشكر

عدنان

 

Picture1.png

سيرة ذاتية

الأسم : عدنان زاهر سرور الساداتي

مكان الميلاد : أمدرمان

المراحل الدراسية:  بيت الأمانة الأولية | الأحفاد الوسطى | المؤتمر الثانوية جامعة الصداقة - الاتحاد السوفيتى سابقا 

تاريخ التخرج:  1974

المؤهل الأكاديمي:  ماجستير في القوانين – تخصص قانون دولي

المهنة:  محامي - جميع مراحل التقاضى

اللغات: عربي | انجليزي | روسي

الاٍصدارات: النهر و حكاية لوال الدينكاوى - مجموعة حكايات

مقالات في الثقافة – القانون – التاريخ والأدب | تحت الطبع كتاب (العمارة أو مستنقع التعذيب) | الكتله | سينما تستحق المشاهدة

الحالة الاٍجتماعية : متزوج وأب لخمسة بنات هم سارة - مهندسة ، هند - سايكولجى ، فاطمة – تسويق رقمى، خالدة - طالبة جامعة لندن انتاريو - علوم سياسية، هبة الله – طالبة جامعة لندن انتاريو – ادارة أعمال

النشاط العام:  ناشط سياسى – حقوق انسان

Home: Blog2
بحث

حبوبة مريم !! ..

كثير من النساء فى السودان يستحقن الكتابة و الاحتفاء بهن، واحدة من تلك النساء التى يمكن أن تمثل تلك الشريحة هى "حبوبة مريم". أمرأة وسيمة...

ثلاث مداخل شخصية لسعودى دراج و الرابع عام !

فى قفزات الحياة المتأنية أحيانا و المتسارعة فى مرات أخر، نجد أنفسنا فى أوقات كثيرة فى مواقف نحتاج فيها لمساعدة الآخرين. نظل نحمل الأمتنان...

تشويه متعمد للتاريخ أم جهل و عنصرية !

1 فى وسائل التواصل الأجتماعى ينشر عدد كبير من المقالات تتناول الراهن السياسى فى صورته الحالية المعقدة،بعضها ايجابى و البعض منها سلبى و...

الباخرة "البوردين " و الثورة !

لهذا المقال قصة أو لنقل مقدمة، كنت أجلس مع صديق الطفولة مساءا فى مطعمه المتواضع و الصغير فى الحى، الذى ترتاده طالبات جامعة القرآن الكريم...

من حكاوى الموردة - عندما أخذت رهينة !

قهوة محمد خير من القهاوى العريقة فى سوق الموردة، فى ذلك الزمان كانت القهاوى منتدى يؤمه الناس فهى متنفس للدردشة، شراب القهوة سادة أو الشاى...

العام الجديد.....و الفطن الوسيم !

درجنا مع أسرتى الصغيرة الأحتفال بعيدى الكريسماس و رأس السنة و تلك عادة توارثناها من أسرتى الكبيرة الممتدة .احتفالنا يالكريسماس يتمثل فى...

دنيا !

" حايم " فى " الواتس آب " هذه الأيام فيديو يغنى فيه رجل ستينى العمر أغنية الفنان الراحل خوجلى عثمان " أنت أتلومت فينا " بأداء يشبه "...

التسويات المدجنة !

تناقلت وسائل الأعلام فى داخل السودان و خارجه بأن هنالك محاولات عدة لتسوية الأزمة السودانية عميقة الجذور و المعقدة ،بين المكون العسكرى و...

مدرسة " بسمله " !

- فى خضم الصراع السياسى الذى تجرى فصوله الآن فى السودان تقع أحداث صغيرة متقاطعة معه، تؤثر فى حياة الناس و ترتبط بمعاشهم ، صحتهم و...

19 يوليو سفر البشاشة و الحزن ! 2

" زكريات موغلة فى البعد " الجزء الثانى 3 وجمت. تباينت و تشكلت مشاعرى بين الغضب....الحزن....خيبة الأمل و الأحباط.....مضيفى كان محقا.....لم...

19 يوليو سفر البشاشة و الحزن !

" زكريات موغلة فى البعد " 1 القطار الذى تكاد مؤخرته تلامس الأفق البعيد ، يسير بحذرملاحظ كعدّاء يحاول أن يدّخر قوته فى أول السباق،...

خالدة زاهر في عيد ميلادها الثمانين!

( تمر علينا هذه الأيام الذكرى السادسة على رحيل شقيقتى الدكتورة خالدة زاهر،و بهذه المناسبة أعيد نشر مقال طلبت منى ادارة " سودان فور أول "...

ذكرى رحيل الجاسر/ منصور محمد خير !

يصادف اليوم الأثنين 24 مايو مرور أربعين يوما على رحيل الأخ و الصديق منصور محمد خير، و كنت قد أجلت الكتابة عنه لعدة مرات حتى أستعيد توازنى...

الرصيف !

الحديقة المفرهدة تقع على الضفة الغربية من نهر النيل،تواجهها من الناحية الشرقية جزيرة توتى بنخيلها الباسق القوام .الرصيف يخرج كلسان من...

عبد الخالق محجوب كما عرفته !

صفحات متناثرة من دفتر عبد الخالق من هو عبد الخالق محجوب ؟! ........سؤال قمت بتوجيهه لصديقى منصور محمد خير الذى ولج صفوف الحزب فى العام...

رجال عرفتهم ....العم صالح !

افادات عامة لحياة عامرة رحل من الدنيا بهدوء كما جاء اليها دون جلبه أو ضوضاء،قال لي و هو يحكي عن حياته ( أتيت الى الخرطوم بعد انتهاء الحرب...

" كوشة الخواجات " ذكريات " ’دقاقة " !

الذاكرة فى معظم أحوالها عابثة، أحيانا يحدد جموحها و تشابيها الرغبات و الأمنيات العصية...... و فى أحيانا أخرى هى محاولات لأستجداء الماضى...

جهاز أمن " الأنقاذ " الدموي !

بالرغم من مضى ما يقرب على عامين من قيام الثورة و انتصارها على عصابة الأسلام السياسى التى حكمت السودان مدة ثلاثين عاما،فلا زالت فلول أمن...

تجربة التعذيب -الكتاب الثاني

اليوم الثاني – ذكر ما جرى الصباح دوت طرقات عالية على أبواب الزنازين ذلك الصباح، استيقظنا متوترين فأجسادنا كانت لا تزال تعبة وتحمل آثار...

" قبر ".... الزاكى طمل !

حينما كنت صغيرا و أنا أمر بذلك الضريح المجسد فى شكل مربع ، وشيد حوله مرتفع صغير من الطوب البلدى و فى جانب منه تنتصب بعض الاعلام الملونه،...

Home: Contact

Contact Adnan

Thanks for submitting!

Subscribe Form

Home: Subscribe

©2020 by Adnan Zahir.

bottom of page